تحت قمر واحد
دع أمان، والأجرام السماوية من فوق، يرشدونك في رحلتك نحو الديار هذا الموسم الاحتفالي.



تَبدَأُ مِساحَة أجنِحَةِ أمَان نِيُويُورك مِن 185 إِلى 257 مِترًا مُرَبَّعًا (2,000–2,770 قَدَمًا مُرَبَّعًا)، وَهِي أَكبَرُ أجنِحَةِ غُرفَةِ النَّومِ الوَاحِدَةِ في مَبنى كرَاون، مَع خِيارِ الدمج بجَناحِ جونيور على الجادَّةِ الخامِسَةِ لِإنشاءِ مَساحَةٍ تَضمُّ غُرفتَي نَومٍ. وَتَحتَلُّ هذِهِ الأَجنِحَةُ زَوايا الطابِقَينِ 11 وَ12، مُوفِّرة إِطلالاتٍ جانِبِيَّة على أَحَدِ أَشهرِ نُقَطِ الاِلتِقاء، وَهو تَقاطُعُ الجادَّةِ الخامِسَةِ وَشارِعِ 57. وَقَد صُمِّمَت لِتَجسِيدِ الأَناقَةِ البَسيطَةِ في التَّصميمِ اليابانِيّ، حَيثُ تَستَحضِرُ أجواءَ شُقَّة عَصريَّةٍ في نِيُويُورك مَقرونَة بِالخِدمَةِ التي تَعهَد بِها أمَان.
مُنَاسِبَة لِلإقَامَات الطَّوِيلَة وَلِمَن يَبغُون فَسَاحَة خَاصَّة وَافِرَة، تَحتَوِي جَنَاحَات أمَان عَلَى غُرفَة أَو غُرفَتَين مَع مَكتَب خَاصّ، وَمَطبَخ صَغِير، وَشَرِيط مَشرُوبَات يَخدُم لِلإستِضَافَات الحَمِيمَة. تَضُم غُرف النَّوم الرَّئِيسِيَّة أَسِرَّة كَبِيرَة الحَجْم، مُنفَصِلَة عَن بَقِيَّة الجَنَاح بِمَدفَأَة عَاملة، فِيمَا يُمكِن أَن تَحتَوِي الغُرف الثَّانَوِيَّة عَلَى سَرِير كَبِير أَو سِرَيرَين كَبِيرَين جِدًّا. تُقَدِّم مَنَاطِق المَعيِشَة الوَاسِعَة جَلسَات حَول طَاوِلَتَي قَهوَة، حَيث تُضفِي الأقمِشَة وَالقَوَام الغَنِيَّة جَوًّا دَافِئًا لِلرَّاحَة، مَع وُجُود طَاوِلَة طَعَام لِسِتَّة أَشخَاص. كَمَا تَشتَمِل الجَنَاحَات عَلَى غُرَف مَلَابِس مُنفَصِلَة وَمَنَاطِق لِلتَّزَيُّن، وَحَمَّامَات بِدُش بَخَارِي وَمَطَرِي، وَأَحوَاض اِستِحمَام بَيضَوِيَّة، وَمَغَاسِل مُزْدَوِجَة، وَدَورَات مِيَاه مُنفَصِلَة لِلضُّيُوف. وتكتَمل روعة المكَان بقطع فنية مُختَارَة ونُسَخ من لَوحة "أَشجَار الصَّنَوبَر" للفنان هاسيغاوا توهاكو.

أَضِف بُعدًا جَدِيدًا إِلَى أَوسَع جَنَاح بِغُرفَة نَوم وَاحِدَة فِي أمَان نِيُويُورك مِن خِلَال وَصلِه بجَنَاح جُونِيُور في الجادة الخامسة، لِتُنشِئ مَلاذًا يَنبض بِرُوح المَنزل بَعِيدًا عَن المَنزِل. وَبِمِسَاحَة إِجمَاليَّة تَبلُغ 257 مِترًا مُرَبَّعًا (2,770 قَدمًا مُرَبَّعَة)، يُمَنِح هَذَا الاِرتِبَاط قَاعِدَة إِستثنَائِية لِإستِضَافَة الضُّيوف، مَع إِطلالَات خَلابة علَى الجادة الخامسة وَشَارِع 57.